كي ماكش قد الحِمل مالا علاش تتقوى على بدنك !؟

سيدي خويا الناس ماتفرقهمش الأديان فقط ،، ماتفرقهمش المذاهب فقط ،، ماتفرقهمش السياسة فقط ،، ماتفرقهمش الطبقة الإجتماعية فقط ،، ماتفرقهمش الرقعة الجغرافية ،، ماتفرقهمش الأجناس و العرق و اللون فقط ،، و ماتفرقهمش الإختلافات فالتفكير و ماتفرقهمش الإيديولجيات فقط و الخ الخ ،، الناس سيدي خويا تنجم تفرقهم بأكبر معضلة فالعالم وهي ’’ المرض النفسي ‘‘ ،، من ما لا شك فيه إنو الأمراض الفكرية تتعدد و تتنوع و تختلف من مخلوق رخوي الي أخر ،، بش نعطي أمثلة توضح الصورة ، فما مخلوقات رخوية تعشق حاجة إسمها مظاهر ،، تعشق حاجة اسمها ’’ طبنبي قدام الناس ‘‘ وقتلي سبحان الله كيما الناس الكل يغلطو في حق إنسان ماينجموش يطلبو السماح و انتهى النزاع ،، لا لا سيدي خويا و هو يجي منو عزة نفسها المريضة طيح لوطا و تطلب السماح !؟؟ أكيد عيب مايجيش  يلزم الرخوي هذكا يغطي عين الشمس بالغربال و يزيف الحقائق بالرغم في قناعة نفسو عارف روحو داخل في طريق موش في مصلحتو اما يقلك نورمال نلعبها حمرة كحلة بالك تخطف و هكاكة يرجع هيبتو المزعومة بالطبيعة قدام العباد  مثلا مستحيل سلطان ظالم يسقط على يد شعب زوالي مثقف و يرضى بالإهانة هذيكا و يقلك كيفاش شعب زوالي نجم يتمرد على الجاه متاعي و ما أدراك  يا سيدي المخلوقات الرخوية شنوا تعمل كي تغلط في حق إنسان و تحصل ؟؟ دورها تزييف للحقائق و تلفيق إشاعات مالحيط و محاولة تشويه سمعة بالكذب و تقلقيل فالقهاوي و بالطبيعة هذا الكل يصير في منظمة سرية للغاية إسمها ’’ التراكن ‘‘ و بالطريقة هذي ذلك الرخوي المريض يُهيمن على عقول المستمعين الله يبارك فيهم و يناصروه و تتحول القضية من ظالم الي مضلوم في عين أولائك الحمقى  أطلقت صفة الحمقى على الذين يصدقون ذالك المخلوق الرخوي دون التثبت من حقيقة الأقول ،، ثم الله غالب صار ما لم يكن فالحسبان و أحد المستمعين لأكاذيب الرخوي يكون يعرف الحقيقة كاملة فيتوجه للإنسان الي تقال عليه الكذب و الإشاعات و يخبروه بما حصل موش طحين أما من أجل معنى الصداقة و من أجل مبايعة الحق موش الظلم  و كي يقوم الإنسان هذكا بدحض الأقوال الزائفة بالحجة و البراهين و يدافع عن نفسو و يكشف الحقائق كاملة بالتفاصيل أمام العموم موش فالتراكن كيما الرخوي و وقتها يصير هكا في المخطط متاع الرخوي =>   باهي لنا كل شي تكشف و تحط الرخوي قدام الأمر الواقع و حصل كالفار قدام الي كذب عليهم الكل و صدقوه يولي يمشي يطلب السماح مالإنسان الي غلط في حقو مرتين ،، لنا نورمالمون سايي كل شي وفى لكن هيهات هههههه الرخوي راهو مريض و المرض متاعو ماعندوش دواء و تقعد فما حاجة في قبلو اسمها ’’ القهرة ‘‘ ،، اي نعم القهرة كيفاش حصل كالجربوع مرتين على التوالي و هذي حكاية أول مرة تصيرلو في حياتو التعيسة ،، يولي كيما يقولو فيها يبرد الوضع شوي أيام و أشهر و بعد عادة حليمة الي عادتها القديمة و يرجع الكلام الكاذب فالتراكن ،، بون الليبي بهيم خاتر يحصل ألف مرة في نفس الخطأ و مايتعلمش لكن الرخوي التونسي أبهم مالليبي  خاتر ماتعلمش مالغلطة الي قبلهل متاع الكلام الكاذب فالتراكن و يرجع كأن شيئًا لم يكن بعد الترتيحة المطولة تلقاه كالعادة تعرف على جماعة أخرين مايعرفوش قصتو و وقتها ينجم يكذب عليهم لأنو ماينجمش يكذب على نفس المستمعين الي حصل قدامهم قبل ،، و يبدى عاد في مخطط تشويه السمعة في فولان بيه و عليه في هاو كذا و كذا و المستمعين كالعادة بايعوه عبارة داعش ههههه و للمرة الثانية يعاود يسمع الانسان بالحكاية متاع ذالك الرخوي و هنا نورمالمون معادش فما لا شفقة لا رحمة و يصبح تدمير الرخوي واجب مقدس  و في أول النقاش تلقى الرخوي رجع يبكي و يطلب فالسماح و غاضتو كيفاش عاود فشل للمرة الثالثة و يطيح مافي عينو بالا و يسبق الانسان الي بش يدمرو و يبعثلو عباد تتشحت فيه بش يعاود يسامح الرخوي قبل مايدمرو ،، نعم أيها السادة هذي هي طريقة عيش الرخويات ،، و الانسان يعاود ياخو بالخاتر و يسامح مع انو متيقن الي الرخوي ماهوش بش يشعف و بش يرتح يبرد الحكاية و يعاود يتحير عليه مرضو لكن الله غالب الرفق بالحيوان موش خايب 

# ملاحظة ؛ الستاتي هذي لا تتحدث عن نفسي و ماهيش كلاش لحتى حد ،، إنها من واقعكم الأليم و قاعدة تصير لبرشا عباد ،، أيها المريض راهو كي تمشي لطبيب نفساني موش عيب و موش حرام يعني تنجم تمشي داوي روحك عبارة مشيت لطبيب عام عالڤريب