شوف الدنائة متاع هالبشرية الكلبة شوف مكر النساء ؛
مخك بش ياقف ؛
عباد مايعرفوش الي القسم بيد ربي ،، مايعرفوش الي الأرزاق بيد الله ،، مايعرفوش راهو كان ربي كاتبلك حاجة مايفكهالك حتى حد ،، في كل حومة تلقى زوز عطارة و زوز حماصة أو أكثر و تلقى زوز جداجة و برشا حوم شعبية فيهم زوز حوانت خبز ملاوي و زوز حوانت حجامة و إلخ إلخ ،، أكيد فالبداية بش تلقى عطار واحد و بعد يحل عطار أخر ،، بش تلقى دجاج واحد و بعد يحل دجاج أخر ،، برشا يقلو نورمالمون مايحبش عطار بجنب عطار ،، لا لا سيدي خويا من حقو يحل و القسم بيد ربي كيما برشا حلو بجنب بعضهم خدمو شهرين و سكرو و نقلو مالحومة ،، و فما الي مزال يخدم خاتر العطار لول يحل بكيفو موش كل يوم يحل عطريتو ،، انتي لنا تقعد تستنى فيه حتى يحل ؟؟ و عطار أخر متلقاش عندو القضية الي بش تشريها مالا تقعد تستنى فيه حتى يجيبها ؟؟؟ المهم اليوم عركة كبيرة فالحومة بين زوز نساء كل وحدة فيهم عندها حانوت دجاج ،، تصور المرا الأولى ملي حلت في أخر النهج دجاجة أخرى و هي ترحي دخلاني ،، تلقاها بطول النهار مسيبة حانوتها و تحكي للعباد في إشاعات جايبتهم مالحيط على الدجاجة الجديدة ،، في هاو دجاجها صغير في هاو دجاجها تبيتو فالجفال ليلة كاملة بش يبياض في هاو ريحة حانوتها الناتنة مالبعيد تتشم في هاو الزبلة متاعها بش تعمل المرض و إلخ إلخ إلخ المهم الأكاذيب هذي الكل ماهيش صحيحة و فالمقابل الدجاجة الجديدة تباركالله عليها لاهية بحانوتها تخدم على روحها لا تحكي كلام عالأولى لا شي و حتى كي يقلولها راهو الدجاجة لقديمة قالت فيك كذا و كذا هي ماترجعش الإسائة بالإسائة و تقلهم كلمة وحدة و تسكت على روحها ’’ الله يهدي ‘‘ ،، الغريب فالأمر إنو الكليونات متاع الدجاجة الجديد قعدو يشرو من عندها كل يوم و ماهربوش و زيد بصيفتها الدجاجة الأولى مسيبة حانوتها و لاهية بتلفيق الكذب والإشاعات ياخي كليوناتها هربو عليها و مشاو للدجاجة الجديدة برا يا زمان و أيجا يا زمان الدجاجة الأولى قعدت تنش فالذبان و 4 كعبات يمشولها ،، المرا هبلت في راسها و مخها الشيطاني قلها أعمل حرز عاد ديراكت عملت حرز و طيشتو في حانوت الدجاجة الجديدة و زيد فالليل خرجت و طشت باب حانوت الدجاجة بالماء ( على أساس السحر الي عملتو بش يخلي لعباد تهرب عليها و تسكر عليها باب الرزق و ناسية الي السحر يعتبر شرك بالله ) ،، اليوم فالصباح الدجاجة الجديدة جات بش تتوكل على ربي اليوم تلقى الماء تحت الباب ،، ستغربت مالحكاية ،، دخلت لحانوتها و بدات تسيق تلقى كتاب صغير مغلف بقماش أسود مطيش تحت الفترينة ،، سكرت حانوتها و هزت الكتاب ومشات لشيخ فالحومة و ياسبحان الله الشيخ قلها هذا حرز معمول لكذا و كذا و زيد عطاها بعض أوصاف المرا الي عملتو ياخي طلعت صاحبة الفعل هي الدجاجة الأولى ،، و من هنا تبدأ العركة على صباح ربي بين الدجاجة الأولى و الثانية ،، لا فما مرا نجمت تحزهم ولا هوما حبو يسكتو و قريب تولي بضرب البونية ... نعم يا سادة هذا مانراه في تونس الحبيبة و هذا أش توصل تعمل بعض النساء
0 التعليقات:
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.